نبض أرقام
08:13
توقيت مكة المكرمة

2024/06/03
2024/06/02

وزارة المالية تنهي عملية تمويل شراء 842 حافلة لمشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام بقيمة مليار ريال

2020/07/25 أرقام

أنهت وزارة المالية ممثلة في المركز الوطني لإدارة الدين بنجاح عملية تمويل شراء 842 حافلة لصالح مشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام (حافلات الرياض) بالهيئة الملكية لمدينة الرياض، وذلك بتمويل يقارب المليار ريال. 

 

وقال وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان –حسبما أوردت وكالة الأنباء السعودية"- إن عملية التمويل تأتي ضمن استراتيجية الوزارة لدعم استمرارية واستكمال المشاريع التنموية الكبرى في المملكة، بما يسهم في زيادة مشاركة القطاع الخاص من خلال توفير التمويل اللازم للمشاريع في القطاعات ذات الأولوية، وتشجيع أصحاب المشاريع في القطاع العام والخاص لتبني طرق تمويل مشابهة. 

 

من جانبه، أشار رئيس المركز الوطني لإدارة الدين فهد السيف، إلى أن التمويل يُعد أول عملية تمويل عبر وكالات ائتمان الصادرات بشكل عام، وأول تمويل مع وكالة ائتمان الصادرات الألمانية (Euler Hermes) تبرمها الوزارة مع بنكين عالميين بالدولار الأمريكي لتوريد حافلات ألمانية الصنع. 

 

وأشار إلى أن المركز يعمل على تمكين المشاريع الحكومية الاستراتيجية الكبرى في شتى القطاعات من خلال تأمين التمويل اللازم لها بما يخدم رؤية المملكة 2030.

 

ووفقا للبيانات المتاحة في "أرقام"، حددت الهيئة الملكية لمدينة الرياض بداية التشغيل الفعلي لشبكة مشروع الملك عبد العزيز للنقل العام بالحافلات بمدينة الرياض خلال الربع الرابع من عام 2020. 


وستتضمن شبكة حافلات الرياض 421 حافلة بطول 18 مترا تخدم شبكة الحافلات ذات المسار المخصص وشبكة الحافلات العادية، وتصل طاقتها الاستيعابية إلى 110 أشخاص، و179 حافلة بطول 12 مترا وطاقة استيعابية لـ 70 شخصا تخدم شبكة الحافلات العادية، و242 حافلة بطول 10.5 متر تتسع لـ 65 شخصا وتخدم شبكة الحافلات المغذية.

تعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

{{Comments.indexOf(comment)+1}}
{{comment.FollowersCount}}
{{comment.CommenterComments}}
loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.

الأكثر قراءة