نبض أرقام
14:28
توقيت مكة المكرمة

2024/06/05
10:35

دراسة :ارتفاع هجمات برامج الفدية على الشركات في الإمارات خلال 2021

2022/02/24 أرقام

أظهرت دراسة أجرتها شركة "أي بي أم" سكيورتي ارتفاع هجمات برامج الفدية على الشركات في دولة الإمارات في عام 2021. 

 

وبينت الدراسة أن برامج الفدية قامت باستغلال نقاط الضعف في قطاع الأعمال، مما أدى إلى تقييد "الشركات" في عام 2021، وزاد من العبء على سلاسل التوريد العالمية. 

 

وخلصت نتائج الدراسة إلى ما يلي: 

 

- جاءت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في المرتبة الرابعة كأكثر المناطق تعرضاً للهجمات الإلكترونية على مستوى العالم، في حين أن أكثر الدول تعرضاً للهجوم في الشرق الأوسط وإفريقيا بناء على التقرير كانت الإمارات والسعودية وجنوب إفريقيا.


- جاءت برامج الفدية كأكثر طريقة هجوم تم رصدها على مستوى العالم في 2021، حيث لم تظهر مجموعات برامج الفدية أي علامة على التوقف، على الرغم من الارتفاع الكبير في عمليات إزالة برامج الفدية.


- يبلغ متوسط عمر برامج الفدية قبل إيقافها أو إعادة تسميتها 17 شهراً.


- جاءت هجمات برامج الفدية والهجمات على خوادم الوصول كأكثر أنواع الهجمات التي تم رصدها في الشرق الأوسط وإفريقيا.


- كشف التقرير أن 50% من الهجمات على الشركات في الشرق الأوسط وإفريقيا كان سببها نقاط الضعف التي لم يتم تصحيحها في أنظمة المؤسسات.


- كشف التقرير عن زيادة بنسبة 146% في كود برنامج الفدية، مما يسهل الوصول إلى المزيد من جهات التهديد والاستفادة من البيئات السحابية لأغراض خبيثة. 

يشار إلى أن دراسة X-Force Threat Intelligence Index هي دراسة يتم إجراؤها حول المكافحة الذكية للتهديدات الإلكترونية وتهدف إلى مساعدة المؤسسات على فهم المخاطر الجغرافية والصناعية بالبيانات والرؤى، وإبلاغ المتخصصين في مجال الأمن الإلكتروني حول التهديديات الأكثر صلة بمؤسساتهم، وتم إعدادها استناداً إلى البيانات التي تم جمعها من الهجمات الحقيقية . 

تعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

{{Comments.indexOf(comment)+1}}
{{comment.FollowersCount}}
{{comment.CommenterComments}}
loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.

الأكثر قراءة