نبض أرقام
20:35
توقيت مكة المكرمة

2024/05/18
2024/05/17

شركة "الإمارات الدولية للاتصالات المحدودة" تؤكد بيعها 14% من حصتها في شركة "أكسيوم تيليكوم"

2011/06/24 بيان صحفي

أكدت شركة الإمارات الدولية للاتصالات المحدودة، شركة الاستثمارات الاستراتيجية في قطاع الاتصالات في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا، بيعها 14% من حصتها في شركة أكسيوم تيليكوم، شركة مبيعات تجزئة وتوزيع أجهزة الهاتف النقالة على نطاق دول مجلس التعاون الخليجي والتي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها.

وتأتي الصفقة، والتي تحتفظ بموجبها شركة الإمارات الدولية للاتصالات المحدودة بحصة 26% في أكسيوم، نتيجة لشراء شركة المناعي القطرية حصة 35% في أكسيوم. وقد باع المساهمون الآخرون في أكسيوم أيضاً أجزاء من حصصهم.

وحققت شركة الإمارات الدولية للاتصالات المحدودة عائداً ممتازاً على استثمارها على مدى خمس سنوات في أكسيوم. وتتبع شركة الإمارات الدولية للاتصالات المحدودة استراتيجية استثمار متوسطة ​​وطويلة الأجل. وتتولى حالياً ادارة محفظة استثمارية تضم سبع شركات اتصالات.

وفي معرض تعليقه على عملية البيع الجزئي، قال ديباك بادمانابهان، الرئيس التنفيذي لشركة شركة الإمارات الدولية للاتصالات المحدودة: "تلتزم شركة الإمارات الدولية للاتصالات المحدودة بدعم الشركات التي تستثمر فيها من خلال قيادتها وخبراتها وسجلها الحافل بالنجاحات. إن الاحتفاظ بحصة 26% في أكسيوم سيمكننا من الاستفادة من فرص النمو المستمر لأكسيوم وتطوير فرص التعاون بين أكسيوم والشركات العاملة ضمن محفظة شركة الإمارات الدولية للاتصالات المحدودة الاستثمارية."

ومن جهته، قال فيصل البناي، الرئيس التنفيذي لشركة أكسيوم: "يعود بيع حصة 35% في شركة أكسيوم بفوائد كبيرة ليس فقط على أكسيوم التي ستستثمر قيمة الصفقة لتحقيق فرص النمو المستقبلية، بل أيضاً على المساهمين. لقد كانت شركة الإمارات الدولية للاتصالات المحدودة مستثمراً هاماً ورئيسياً في أكسيوم خلال السنوات الخمس الماضية، كما أن لديها التزاماً طويل الأمد تجاه أكسيوم. ويدل احتفاظها بحصة 26% من أكسيوم على القيمة التي تراها في أكسيوم والتزامها بدعم خطط نمو اكسيوم المستقبلية."

تعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

{{Comments.indexOf(comment)+1}}
{{comment.FollowersCount}}
{{comment.CommenterComments}}
loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.

الأكثر قراءة