نبض أرقام
17:04
توقيت مكة المكرمة

2024/05/15

مجلس إدارة "أغذية" يوافق على العرض المقدم من "صناعات" لتوحيد أعمالها مع شركة "الفوعة"

2020/11/09 أرقام


شعار "مجموعة أغذية"


وافق مجلس إدارة "مجموعة أغذية" خلال اجتماعه الذي عقد أمس، على العرض المقدم من الشركة القابضة العامة "صناعات" بخصوص تحويل إجمالي رأس المال شركة "الفوعة" إلى المجموعة مقابل إصدارها سندات قابلة للتحويل إلى أسهم إلى "صناعات".

 

ووفقا لبيان الشركة على سوق أبوظبي للأوراق المالية، اعتمد مجلس الإدارة عدة قرارات بخصوص العرض المقدم تتمثل فيما يلي:

 

- الدعوة  لعقد جمعية عمومية لمساهمي الشركة بعد الحصول على موافقة هيئة الأوراق المالية والسلع وتوصية هذه الجمعية على الموافقة على الصفقة وبناء عليه الموافقة على إصدار سندات إلزامية التحول إلى أسهم لصالح صناعات كمقابل للصفقة.

 

- الموافقة على مسودة الرسالة التي تلخص تفاصيل الصفقة والموجهة إلى مساهمي الشركة وعلى تخويل رئيس مجلس الإدارة بتوقيع هذه الرسالة.

 

- الموافقة على إبرام اتفاقية بيع وشراء فيما يتعلق بالصفقة والتي ستكون رهنا بموافقة الجمعية العمومية وتخويل المدير التنفيذي أو المدير المالي بتوقيع هذه الاتفاقية.

 

وحسب البيانات المتوفرة في "أرقام"، كانت مجموعة أغذية قد أعلنت في أكتوبر الماضي تلقيها عرضاً من الشركة القابضة العامة (صناعات) لتوحيد أعمال شركة الفوعة المملوكة بالكامل لـ"صناعات" مع مجموعة "أغذية".

 

وتتضمن البنود الأساسية للعرض المقترح قيام شركة "صناعات" بتحويل إجمالي الأسهم المصدرة لشركة "الفوعة" باستثناء (مزرعة الفوعة للتمور العضوية في العين) إلى "أغذية"، على أن تصدر "أغذية" لصالح "صناعات" في المقابل أداة للتحويل إلى 120 مليون سهم عادي في أغذية عند إغلاق الصفقة.

 

وبعد تحويل الأداة إلى أسهم، ستمتلك "صناعات" 59.17% من إجمالي الأسهم المصدرة لـ"أغذية" مقارنة مع 51% التي تملكها حالياً في المجموعة.

تعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

{{Comments.indexOf(comment)+1}}
{{comment.FollowersCount}}
{{comment.CommenterComments}}
loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.

الأكثر قراءة