نبض أرقام
06:14
توقيت مكة المكرمة

2024/05/18
2024/05/17

"الاتحاد العقارية" تفصح عن نسبة الخسائر المتراكمة وإجراءات معالجتها المشتملة على إدراج محتمل لبعض الشركات التابعة

2021/11/22 أرقام


شعار "الاتحاد العقارية"


أفصحت شركة "الاتحاد العقارية" المدرجة في سوق دبي المالي، عن حجم ونسبة خسائرها المتراكمة، وسبل معالجتها. 

 

وأشارت الشركة في بيان لها إلى أن مقدار الخسائر المتراكمة لديها يبلغ 1959.7 مليون درهم تشكل 46.7% من رأسمالها البالغ 4289.54 مليون درهم.
 

وأوضحت "الاتحاد العقارية" أن الأسباب الرئيسية التي أدت إلى بلوغ هذه الخسائر المتراكمة للتسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2021 ترجع بشكل أساسي إلى ما يلي: 

 

- خسارة القيمة العادلة البالغة 2076 مليون درهم المتعلقة بالاستثمارات العقارية المسجلة في عام 2017 (وتتعلق بتصحيح إجمالي المساحة الطابقية وانخفاض القيمة العادلة لمحفظة العقارات).


- تم تسجيل انخفاض قيمة 503 ملايين درهم في السنة المالية 2017.


- التأثير المالي السلبي لوباء كوفيد -19 على الاقتصاد بشكل عام، والذي انعكس على أنشطة المجموعة.


وقالت الشركة إن الإجراءات التي سيتم اتخاذها لمعالجة الخسائر المتراكمة تشمل ما يلي: 


- إعادة هيكلة ديونها المستحقة لتخفيض تكلفة التمويل.


- استرداد جزء كبير من مستحقاتها غير المحصلة (ولا سيما من خلال المحاكم وقضايا التحكيم).


- التخفيض المستمر للتكاليف التشغيلية.


- العمل على تطوير محفظة أراضي المجموعة.


- إنشاء أصول ذات تدفقات نقدية متكررة.


- التركيز العالي على الشركات التابعة العاملة للمجموعة (إدراج محتمل لبعض الشركات التابعة، والتركيز على الأنشطة المدرة للنقد).

 

ولفتت المجموعة إلى أن هذه الخسائر المتراكمة تعود في الغالب إلى الاختلافات في تقييم محفظتها العقارية (التي تم تقييمها حسب السوق)، كما يمكن تعويض هذه الخسائر المتراكمة في حالة ارتفاع أسعار الأراضي بدبي. 

تعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

{{Comments.indexOf(comment)+1}}
{{comment.FollowersCount}}
{{comment.CommenterComments}}
loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.

الأكثر قراءة